(وَإِذْ يَعِدُكُمُ اللَّهُ إِحْدَى الطَّائِفَتَيْنِ أَنَّهَا لَكُمْ وَتَوَدُّونَ أَنَّ غَيْرَ ذَاتِ الشَّوْكَةِ تَكُونُ لَكُمْ وَيُرِيدُ اللَّهُ أَن يُحِقَّ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ وَيَقْطَعَ دَابِرَ الْكَافِرِينَ)[الأنفال آية: 7]
[التفسير الميسر]
( وَإِذْ يَعِدُكُمُ اللَّهُ إِحْدَى الطَّائِفَتَيْنِ أَنَّهَا لَكُمْ وَتَوَدُّونَ أَنَّ غَيْرَ ذَاتِ الشَّوْكَةِ تَكُونُ لَكُمْ وَيُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُحِقَّ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ وَيَقْطَعَ دَابِرَ الْكَافِرِينَ (7))
واذكروا -أيها المجادلون- وَعْدَ الله لكم بالظَّفْر بإحدى الطائفتين: العير وما تحمله مِن أرزاق, أو النفير, وهو قتال الأعداء والانتصار عليهم, وأنتم تحبون الظَّفْر بالعير دون القتال, ويريد الله أن يحق الإسلام, ويُعْليه بأمره إياكم بقتال الكفار, ويستأصل الكافرين بالهلاك.
[بواسطة تطبيق القرآن العظيم]
(لِيُحِقَّ الْحَقَّ وَيُبْطِلَ الْبَاطِلَ وَلَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُونَ)[الأنفال آية: 8]
[التفسير الميسر]
( لِيُحِقَّ الْحَقَّ وَيُبْطِلَ الْبَاطِلَ وَلَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُونَ (8))
ليعزَّ الله الإسلام وأهله, ويذهب الشرك وأهله, ولو كره المشركون ذلك.
[بواسطة تطبيق القرآن العظيم]
ان وعود الله ثابتة واضحة تحمل بين طياتها كل حق ارتضاه الله لكل عباده وهذا من كرم الله ان ختم الأديان السماوية بدين الإسلام الذي يفي بكل ما تحتاج إليه البشرية
في كل مجالات الحياة ويتحقق فضل الله على عباده من خير يعم المعمورة
ويتحقق العدل فيما بين البشر الذي مؤداه ان تتوجه البشريه بالحمد والثناء لهذا الخالق الكريم وهذا ما يعبر عنه الاسلام في ركن الحج في كل عام
الكل بلباس واحد في صعيد واحد بدعاء واحد وتهليل لرب كريم
ونشيد واحد لبيك اللهم لبيك لبيك لاشريك لك لبيك ان الحمد والنعمة لك والملك لاشريك لك لبيك
الحمد لله وحده نصر عبده وأعز جنده وهزم الأحزاب وحده لا شيء قبله ولا شيء بعده
ولانعبد الا اياه مخلصين له الدين ولو كره الكافرون
ويؤكد القرآن الكريم على نصر رسول الله وصحبه الكريم دائما وأبدا ليس فحسب في
غزوة بدر الكبرى إنما سينصره ويظهره الى قيام الساعة
هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون
وهذا نصر من الله وفتح قريب لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيرا
ودعا الله كثيرا وسارع الى رضى الله كثيرا
اللهم اجعلنا ممن ارتضيتهم عبادا لك ومن خير عبادك وأحسن عبادِّك
[التفسير الميسر]
( وَإِذْ يَعِدُكُمُ اللَّهُ إِحْدَى الطَّائِفَتَيْنِ أَنَّهَا لَكُمْ وَتَوَدُّونَ أَنَّ غَيْرَ ذَاتِ الشَّوْكَةِ تَكُونُ لَكُمْ وَيُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُحِقَّ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ وَيَقْطَعَ دَابِرَ الْكَافِرِينَ (7))
واذكروا -أيها المجادلون- وَعْدَ الله لكم بالظَّفْر بإحدى الطائفتين: العير وما تحمله مِن أرزاق, أو النفير, وهو قتال الأعداء والانتصار عليهم, وأنتم تحبون الظَّفْر بالعير دون القتال, ويريد الله أن يحق الإسلام, ويُعْليه بأمره إياكم بقتال الكفار, ويستأصل الكافرين بالهلاك.
[بواسطة تطبيق القرآن العظيم]
(لِيُحِقَّ الْحَقَّ وَيُبْطِلَ الْبَاطِلَ وَلَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُونَ)[الأنفال آية: 8]
[التفسير الميسر]
( لِيُحِقَّ الْحَقَّ وَيُبْطِلَ الْبَاطِلَ وَلَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُونَ (8))
ليعزَّ الله الإسلام وأهله, ويذهب الشرك وأهله, ولو كره المشركون ذلك.
[بواسطة تطبيق القرآن العظيم]
ان وعود الله ثابتة واضحة تحمل بين طياتها كل حق ارتضاه الله لكل عباده وهذا من كرم الله ان ختم الأديان السماوية بدين الإسلام الذي يفي بكل ما تحتاج إليه البشرية
في كل مجالات الحياة ويتحقق فضل الله على عباده من خير يعم المعمورة
ويتحقق العدل فيما بين البشر الذي مؤداه ان تتوجه البشريه بالحمد والثناء لهذا الخالق الكريم وهذا ما يعبر عنه الاسلام في ركن الحج في كل عام
الكل بلباس واحد في صعيد واحد بدعاء واحد وتهليل لرب كريم
ونشيد واحد لبيك اللهم لبيك لبيك لاشريك لك لبيك ان الحمد والنعمة لك والملك لاشريك لك لبيك
الحمد لله وحده نصر عبده وأعز جنده وهزم الأحزاب وحده لا شيء قبله ولا شيء بعده
ولانعبد الا اياه مخلصين له الدين ولو كره الكافرون
ويؤكد القرآن الكريم على نصر رسول الله وصحبه الكريم دائما وأبدا ليس فحسب في
غزوة بدر الكبرى إنما سينصره ويظهره الى قيام الساعة
هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون
وهذا نصر من الله وفتح قريب لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيرا
ودعا الله كثيرا وسارع الى رضى الله كثيرا
اللهم اجعلنا ممن ارتضيتهم عبادا لك ومن خير عبادك وأحسن عبادِّك
No comments:
Post a Comment